في الآونة الأخيرة أصبح كل ركن من أركان البيت مقدسا بالنسبة لمصممي الديكور الداخلي. فكل غرفة، بل وكل جزئية فيها، خضعت لتغييرات وتجديدات لا يمكن القول سوى انها كانت في صالحها. الحمام، مثلا، أصبح له شخصية تختلف باختلاف شخصية صاحب البيت وأسلوبه، بعد أن ولى العهد الذي كانت فيه غرف الحمامات كلها متشابهة، بلون واحد وبشكل منسوخ، على أساس انه يوجد لغرض واحد وبالتالي
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر